الثور يقاتل في الحلبة
والحرب تقوم على كذبة
فتموت شعوب
وتموت قلوب
ويُكسر غصن الزيتون
وتسكن في قلب الطفل شظية
فيقول طواغيت العسكر
انفجرت كراسة
وتمرد دفتر
وفورا يدهمني العسكر
وأنالا أملك كراسة أو دفتر
فلماذا يدهمني العسكر
" وفي اللحظة التي انتصر فيها الثور .. سقط .. !
.
.
شبه أوباما في خطابه الرومانسي ما حدث في مصر بـ إنهيار جدار برلين .. صحيح أن الكلمة تكشف أشياء كثيرة , لكن يصعب عليهم في خطاب يرونه تاريخي عدم الإشارة لتلك النقطة .. ببساطة لأن ما يحدث الآن في البلاد العربية هو أرخص تغيير ( ولن أقول الآن إنتصار ) يحققوه خلال تاريخ صراعهم معنا .. لدرجة أنهم رفعوا لنا قيمة المعونة التي منذ سنوات وهم يستكثرونها !!
سأشرح المقصود تحديداًً من تشبيه سقوط النظام بـ سقوط جدار برلين لاحقاً ، لكن كان سقوط نظام برلين هو بداية سقوط كل النظم الشيوعية في شرق أوروبا .. ونهاية عصر الشيوعية ، وبدأ عصر الثورات المخملية وكانوا أيضاً يصرخون فيها : سلمية سلمية !
و .. : هل هم بـ هذا الذكاء ؟
الأمر هنا أنهم لم يقرروا إسقاط الأنظمة الإشتراكية فـ اسقطوها خلال خطة عبقرية مثلاً !
كل ما في الأمر أنهم وجهوا كل طاقاتهم إلى أمر واحد ، وهو العمل من خلال عملائهم على وضع الرجل الغير مناسب في آخر مكان يمكن أن يُناسبه .. واستمر الأمر عقود إلى أن ضعفت المنظومة الإشتراكية .. ثم بدأت بـ الإنهيار .. وفي لحظة الإنهيار أشعلوا أول ثورة ثم تبعتها بقية الثورات !
ونحن نعرف أن كل المناصب الكبيرة لدينا لا يشغلها إلا أشخاص تتحقق فيهم ثلاث صفات ( علماني - معتوه - غبي )
وشبيه بـ هذا سؤال وجهه أحمد منصور لـ جمال حماد في شاهد على العصر , حين سأله كيف استطاع عبد الناصر أن يسيطر على مصر وأن يتخلص من كل منافسيه ؟
سأشرح المقصود تحديداًً من تشبيه سقوط النظام بـ سقوط جدار برلين لاحقاً ، لكن كان سقوط نظام برلين هو بداية سقوط كل النظم الشيوعية في شرق أوروبا .. ونهاية عصر الشيوعية ، وبدأ عصر الثورات المخملية وكانوا أيضاً يصرخون فيها : سلمية سلمية !
و .. : هل هم بـ هذا الذكاء ؟
الأمر هنا أنهم لم يقرروا إسقاط الأنظمة الإشتراكية فـ اسقطوها خلال خطة عبقرية مثلاً !
كل ما في الأمر أنهم وجهوا كل طاقاتهم إلى أمر واحد ، وهو العمل من خلال عملائهم على وضع الرجل الغير مناسب في آخر مكان يمكن أن يُناسبه .. واستمر الأمر عقود إلى أن ضعفت المنظومة الإشتراكية .. ثم بدأت بـ الإنهيار .. وفي لحظة الإنهيار أشعلوا أول ثورة ثم تبعتها بقية الثورات !
ونحن نعرف أن كل المناصب الكبيرة لدينا لا يشغلها إلا أشخاص تتحقق فيهم ثلاث صفات ( علماني - معتوه - غبي )
وشبيه بـ هذا سؤال وجهه أحمد منصور لـ جمال حماد في شاهد على العصر , حين سأله كيف استطاع عبد الناصر أن يسيطر على مصر وأن يتخلص من كل منافسيه ؟
والإجابة كانت أنه هو الوحيد الذي كان يفكر ولم يكن أمامه أحد يفكر ضده ..
وهو نفس الشيء الذي فعله القذافي , حين فكر في إنقلابه السري .. وكان إنقلابه سري جداً لـ درجة أن الضباط كانوا يسخرون منه ويقولون له : يا قذافي .. متى الثورة ..
ثم يضحكون منه !
ثم ماذا حدث .. التقطه الإنجليز وسحبوه إلى إلى مبنى الإذاعة ليعلن إنقلابه .. ثم ارسلوا له ضباط الجيش لـ تأييده !
ويحكي رئيس الوزراء حينها مصطفى حليم ، أنه والملك كانوا يعرفون بـ نية القذافي في الإنقلاب .. وكانوا يستخفون .. مع أن الأوضاع حينها في هذا العصر .. كانت كلها إنقلابات عسكرية ..
نحن أيضاً كنا نسمع عن مشروع الفوضى الخلاقة والشرق الأوسط الجديد .. وكنا نقرأ للتسلية !
كنت أرغب بـ الحديث عن إدوارد شيفردنادزه الرئيس الجورجي الذي ربما يعتبر أكبر حليف ( عميل ) لأمريكا في أوروبا الشرقية ضد روسيا لدرجة أن رئيسنا المخلوع لا يستطيع أن ينافسه ، وهو أيضاً كان يحارب الإسلام لكن في القوقاز ، ثم في النهاية أطاحت به ثورة الزهور بـ الرعاية الأمريكية ..
وهو نفسه يحكي كيف أن السفير الأمريكي كان يدعمه ضد المتظاهرين مساءً ، وفي الصباح يقف مع المتظاهرين ينادي .. بـ إسقاط النظام !
وبشكل عام في كل الثورات المخملية وثورة الزهور والثورة البرتقالية الأخيرة في أوكرانيا .. كلها كان ساسة الغرب يقولون فيها الأشعار ، ويقولون عن كل شعب بأنه شعب عظيم يقود مسيرة الحرية ، وعلى شعوب العالم أن تقتضي به وبنضاله السلمي .. إلى آخر هذا الكلام الذي نسمعه الآن !!
لكن للتنبيه فقط فـ الثورة البرتقاليه فشلت وعادت الأمور إلى ماكانت عليه قبل الثورة !
سأختم هذه النقطة بـ إقتباس بسيط من مقال كُتب أيام الثورة البرتقالية أي منذ سنوات , يقول صاحب المقال :
" تكرار السيناريو يدفع إلى الاعتقاد، أو حتى إلى اليقين، بأن جهة ما خارجية هي التي وقفت وتقف خلف هذه الثورات الداعية للتخلص مما يصفونه بالدكتاتورية، وينادون بالديمقراطية والحريات. في روسيا وفي جورجيا حققت هذه التظاهرات النتائج المرجوة منها وحملت إلى السلطة شخصيات موالية للغرب فكانت النتيجة عشر سنوات من الأزمات في روسيا ناهيك بالاستغلال الفاضح للديمقراطية والحريات خلال كل عمليات النهب، مثل الخصخصة وسيطرة أشخاص معينين على أجهزة الإعلام وعلى مؤسسات الدولة بشكل عام. أما جورجيا فلم تخرج من أزماتها ولم تأت الديمقراطية الموعودة إلا بتقوية تبعية تبليسي للولايات المتحدة والغرب. أما ملايين الدولارات التي توقع البعض تساقطها من السماء الأمريكية على الأراضي الجورجية فما زالت غيومها بعيدة، وقبل أن تدفع جورجيا ثمن ما ترغب في الحصول عليه، فإنها لن تحصل إلا على الوعود وزيادة السيطرة الأمريكية على البلاد تحت الشعارات ذاتها (القضاء على الدكتاتورية وبناء نظام ديمقراطي). "
" في الأيام الأولى اقتصرت حركة الاعتصام على المعارضة، ومع العلم أن عشرات الآلاف لا يعبرون بالضرورة عن رأي الأغلبية من الملايين في أوكرانيا، إلا أن وسائل الإعلام، والغربية منها تحديداً، أعطت الحدث دلالات تفوق الواقع بكثير "
لا أعتقد أن الأمر يحتاج إلى تعليق !
فقط باستثناء أن الفقرة الثانية شبيهة جداً بما فعلته الجزيرة في بداية أحداث ليبيا لدرجة أن الجميع ظن في اليوم الخامس أن القذافي سينتحر أو سيهرب وتحمس القرضاوي الذي رأى الأحداث من وجهة نظر قناة الجزيرة وأفتى بـ قتل القذافي !
نعود لـ مصر ..
مبدئياً الجميع متفق على أن حماية الجيش للشعب هو الذي أنجح الثورة !
وعلى هذا لـ نسأل ..
من أكثر وطنية الجمسي أم طنطاوي ؟
من أكثر فساداً الجمسي أم طنطاوي ؟
من أكثر ولاءً للنظام الجمسي أم طنطاوي ؟
متى كانت مؤسسة الجيش أقل فساداً في عهد الجمسي أم طنطاوي ؟
لا أعتقد أن هناك من يمكنه أن يختلف على إجابة هذه الأسئلة ، ، وهذا يجعلنا ننتقل للسؤال الأهم :
متى كان الجيش أكثر وطنية في يناير 1977 أم في يناير2011 ؟؟
ولاحظ أن النتيجة عكسية .. !
لن افصل في هذه النقطة أكثر ، لكن في سبتمبر الماضي .. كتبت نيويورك تايمز نقلاً عن ضباط كبار في الجيش لم تسميهم ، بأن الجيش يرفض التوريث ولن يقبل به !
إذا نخرج من هنا بـ نقاط وهي أن الشعب مستعد والجيش لا يمانع وأمريكا لديها الخطة المجربة من قبل في أوروبا والتي حققت آخر نجاح لها .. فقط قبل ست سنوات في أوكرانيا !
والواضح أن الأمور كان يفترض أن تتم في نهاية فترة مبارك لـ تمر بـ سلاسة ، لكن أحداث تونس جعلت الأحداث تُسرع أكثر .. وغالباً لأن أحداث تونس كان يُتوقع لها أن تستمر لأشهر .. لا أحد هنا يُمكن أن يحسب الأمور بـ دقة ..
وحتى لا أخوض في قصص كثيرة سأعطي بعض التلميحات :
أثناء احتراق البوعزيزي أيهما أسهل , تصويرة بـ الفيديو أم بـ الصور ؟
لماذا رسالة وداعه تشبه الأفلام القديمة ؟
لماذا انهارت الشرطة المصرية في ثلاثة أيام .. وصمدت الشرطة التونسية لقرابة شهر ؟
لماذا لم يحل عبد الناصر جهاز أمن الدولة الذي أنشئه الإحتلال ؟
لماذا هرول وزير الدفاع الأمريكي روبرت جيتس إلى مصر فور سماعه باقتحام الناس مباني أمن الدولة ؟
من الذي كان يُعطي الأوامر الغبية التي تزيد من اشتعال الثورة ؟
ماذا كان سيحدث لو لم تنسحب الشرطة التي كانت تضرب المتظاهرين ، ويأتي الجيش لـ حمايتهم ؟
لماذا كانت الجزيرة تذيع بصورة متكررة وملحة أي تصوير يحتوي على دهس أو قتل متظاهرين ؟
ربط ما في الأعلى سهل ..
وبـ إختصار :
الشرق الأوسط الجديد = الديمقراطية = الإخوان الذين سينحصر عملهم في نشر التشيع
الهدف الكبير : نشر المذهب الإثنى عشري
تحويل الهلال الشيعي حول السعودية إلى دائرة
الديموقراطية ستسمح بـ إنشاء حسينيات ، وستسمح للتنصير أن يكون بشكل رسمي ..
والنتيجة .. ستكون شبيهة بـ لبنان , حينما طلب النصارى الذين حكموا لبنان بعد الإحتلال من شاه إيران أن يرسل لهم الصدر , لـ تكوين طائفة شيعية داخل السنة لـ تقسيم المسلمين وليتحول النصارى إلى أكثرية !
أما المستقبل الذي تنتظره أمريكا فهو شبيه بـ مستقبل العراق .. حين كان الشيعة يقفون في طوابير طويلة جداً أمام الجنود الأمريكان لـ تقبيل أيديهم ، وإصرارهم على الصلاة على شهداء الأمريكان الذين قتلوا على يد الإرهابيين السنة ، وطبعاً لا أحد ينسى حين كان أئمة الشيعة يدعون لـ بوش ويتبعون اسمه بـ .. رضي الله عنه !!
أما الخطوات فقد بدأت فعلاً !
في تونس العلمانية اللائكية التي تشبه تركيا أيام أتاتورك ، عاد راشد الغنوشي وسُمح للإخوان بأن ينشئوا حزبا ..
وفي مصر .. سمح لهم أيضاً ، وبرعاية أمريكية !
صحيح أن قوى العلمانية لا تريد أن تفقد دورها .. وهي في خضم أهم وآخر صراع لها مع الإخوان ، لكن الجميع يعلم أن النتيجة محسومة للإخوان خلال سنوات قليلة جداً على أصابع اليد الواحدة !
إذاً نحن حالياً أمام أمرين :
الأول : المشروع الرافضي الأمريكي الذي سيمثله الإخوان .
الثاني : المشروع العلماني بوجهه الحقيقي بكل ما فيه من إنحلال أخلاقي ( والتركيز سيكون إجتماعي وليس سياسي كما يراه الغالبية للأسف ) ويمثله بقية الأحزاب السياسية غير الإخوان , أبرزهم البرادعي ، وعمرو موسى على شيء من التحفظ .
وكلا المشروعين أسوأ من الآخر .. وكل منهما بعد حكمه سيبذل كل جهده لـ تدليل النصارى لأنهم وإن لم يكونوا ضمن الخطط الاساسية لعدم استفزاز مشاعر المسلمين وإيقاظهم ، لكن هم في النهاية يجب أن يكونوا شوكة تمنع المسلمين من التمسك بـ هويتهم والتضحية بـ تطبيق الشريعة في سبيل عدم أذية مشاعرهم !
أما عن الخطة المضادة , فلا توجد سوى إجابة واحدة هي : من يملك الأرض .
من هو أكبر عدو للعلمانيين في مصر ؟
من هو أكبر عدو للروافض في مصر ؟
من هو الذي يعتبره النصارى أكبر عدو لهم في مصر ؟
من هم الذين ليس لديهم أي اتصالات مع أمريكا أو أي سفارة أخرى ؟
من هم الذين لا يُجاملون في عقيدتهم من أجل السياسة ؟
الإجابة الوحيد هي / السلفية
الرهان الوحيد هو على السلفيين
21 التعليقات:
"والحرب تقوم على كذبة"
ارغب بالعوده اذا حالفني الوقت ان شاء الله، مع انني لن اضيف جديد!
لكن ان لم يحالفني، فلا اريد ان اضيع على نفسي فرصه التعليق على هكذا مقال، لذلك سأقول حاليا:
هكذا اقلام كسرها صعب، ولسكوتها ضرر!
بالمناسبه: يسمح لك بحذف الكلام الفاضي D:
والسلام عليكم..
حذفته لأن الحذف هو الطريقة الأسهل ..
كل عام وأنت بـ خير ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..~
مرحبا إلموت
الا ترى انه بات من الضروري إجراء بعض التعديلات هنا أم سيبقى موقفنا هكذا ..!
كل عام وأنتم بخير..~
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا اظنه حذف تماما!
وانت بخير.. تقبل الله صيامكم وقيامكم
احم..
هل ما زال الموت منزعجا؟
بما انني مسافرة مساء الغد، وبما ان دعوة المسافر مستجابة، فأريد منك ان تطلب دعوة
لا تتأخر حتى لا تضيع عليك :لقافة:
nudge
nudge
nudge
:تعجب:
آسف لم يكن في ذهني حينهادعوة معينة .. ربما في رحلتك القادمة - -
لا تبتئس هناك الكثير من الرحلات قادمة
لم تكتب شيئا منذ زمن.. هل هذا طبيعي؟ :موسوس:
الرحالة الصغيرة ..
طبيعي جداً .. لأن المعروف عني أنني لا أكتب إلا نادراً ..
هناك شيء غير واضح يحدث .. ؟
شيء من هذا، لكن الا توافقني انه عليهم اختراع شيء افضل للسفر -_-"
ربما علي تجريب اليخت !
اها.. لم يخبرني احد عن هذا من قبل.. شكرا على اعلامي ×_×
بالنسبة للسؤال فيمكنك استبداله بسؤال اكثر سهولة
مثلا:
هل تعرفين ما يحدث في هذا العالم؟
انا اسفة لكن يبدو انني ابتعدت عن الكثير الفترة الفائته :مرتبك:
بالمناسبة.. هل قرات منهاج السنة النبوية للشيخ ابن تيمية من قبل؟
ستغضبين .. لكن أنت الشخص الوحيد في العالم الذي يبدوا وكأن عمره يتناقص مع مرور الوقت ..
الإجابة مرتين لأن المرة الأولى لم تكن النسخة من تحقيق محمد رشاد سالم ، كانت من تحقيق شخص مجنون يُصر على وصف نفسه بالعبقري الذي لم يرى مثل نفسه .. وكل الهوامش تنتهي بعبارة .. لو كان هناك متسع لبرهنت لكم أكثر كم أنا عبقري ، ولا أعرف ماذا كان سيفعل لو كان هو من ألف الكتاب >> نسخة سلفية من حسان .. !
الشيء الوحيد الذي فهمته من تلك الجملة انني شخص مميز.
على العموم هناك احتمال ان اغضب اذا اتضح ان الكتاب الذي لدي من تحقيق المجنون ذاته الذي تتحدث عنه، وهناك احتمال ان اغير الكتاب، هذا يعتمد على الظروف المناخية السائدة في المنطقة.
لكن اتعلم.. ستكون مشكلة اذا اضطررت تغييره، لكن لا اظن انها ستكون بذلك الحجم، لكنها تبقى مشكلة في النهاية.
المهم - بما انك فتحت الموضوع -، من هو هذا المجنون؟
تعجبني طريقة التفكير التي تنظر إلى الجانب الإيحابي من الأشياء ..
لا أعرف إن كان يجوز ذكر اسمه بعد وصفه بـ المجنون ..
الخبراء يمكنهم معرفة صلاحية قراءة الكتاب من خلال دار النشر .. لكني مع الأسف لست منهم ..
لا اريد كتابا اخر يُقرأ بالمقلوب
لكن لا اظن ان محمد الشبراوي هو صاحبك الذي تتحدث عنه
ساشتري واحدا من هؤلاء!
.
بالمناسبة.. كنت احاول استفزاز نفسي قليلا الفترة الفائته، ولا ادري ان كان مكان كهذا سيروقك..
على العموم، اعتبرها دعوة مفتوحة
https://www.facebook.com/pages/%D9%83%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D8%A9-%D9%88%D9%82%D9%84%D9%85/162051270581459
>> بما ان صفحتك خالية من الاعلانات، سأستعير هذه المساحة!
لا أعرف تحديداً معنى كلمة دعوة هنا .. دخلت الصفحة ووجدت أشياء مكتوبة في كل الإتجاهات ( يمين يسار أعلى أسفل ) .. ولا أعرف كيف يفترض أن تُقرأ الصفحة .. ولا أعتقد أنه سيُسمح لي بالتعليق هناك لأني لا أملك تسجيل ..
عموماً رأيي أن المشروع جميل ومفيد جداً جداً ..
عليك فقط الإلمام بـ منهج الكتاب أولاً .. ثم شرحه كـ مقدمة قبل البداية ..
اعتبر الدعوة اي شيء، الاشخاص الذين سيكتبون هناك هم ممن اثق بهم، لذلك ان اردت الانضمام فسجل فقط وسأضيفك الى القائمة، او اذا لم تكن لك الرغبة في ذلك فيمكنك المتابعة والتعليق اذا قمت بالتسجيل، هذا الامر راجع اليك.
حاليا لا احد غيري يكتب هناك
الالمام بمنهج الكتاب يعني ان اقرأه اولا ثم اكتب هناك؟
في الحقيقة، انا اضيف منشورا كلما قرات شيئا من الكتاب حتى الزم نفسي ان اقرأه الى النهاية، وبما ان صاحب الكتاب هو شيخ الاسلام فانا مطمئنة للكتاب.
يالنسبة لكيف تقرأ الصفحة، فابدأ من الاسفل واعتبر الصفحة دفتر؛
المقدمة تجدها في الاسفل، وستجد ايضا في اسفل الصفحة مستطيل ازرق كتب عليه (رؤية المزيد من الاحداث الاخيرة)او ما يقابلها بالانجليزية.. هذا حتى تنتقل الى المنشورات الاقدم
اقرأ التعليمات بتروي، واذا لم تفهم الطريقة ساحاول شرحها بطريقة اخرى P:
صحيح هناك اشكال اسهل للصفحات، لكني لم اكن ملمة بهذه الامور بشكل جيد، وبعد اختيار نوع الصفحة يصبح من الصعب تغييرها..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحيه طيبة إلموت ^^
كيف الحال ؟؟
اتمنى ان كل شيئ لديك بخير
كنت أريد ان اشكرك حقا فلا يزال كل ماكتبت هنا ينفعني لليوم عندما ادخل بعض النقاشات >>بمناسبة انتهاء احد النقاشات قبل قليل "^^
بارك الله فيك ووفقك اينما كنت ..~
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلاً - أعتقد - فراشة ^^
احم , بمناسبة ما كتبته هنا .. فأنا أسحب بشدة كلامي عن السلفية , لأن المصطلح حالياً في مصر أصبح وفقط لا يعني إلا السلفية المنزلية وسلفية ربات البيوت !!
أعتقد نظرية الشيخ رفاعي سرور بـ شأن التمحور حول نقطة البداية أثبتت الأيام مع الأسف صحتها ..
استنــــتاج صحيح ~_~
كنت أقصد بالـ هنا كل ماكتب في مدونتك فأنا اكره الدخول في نقاش عن الثورات الصلا >.>
لا أزال ارفع شعارك القديم بدون الدال ..
وبالنسبة لكلمة سلفية هنا كنت اريد ان اسأل عنها منذ فترة طويلة لاني لم افهم من تقصد بالسلفيين في مصر ومن يتبنى الفكر السلفي في مصر .
بالنسبة لنظرية الشيخ رفاعي سرور فأطالبك بها ان كان لديك وقت لتضع شيئ لاني في الوقت الحالي لا املك وقتاً أبداً لكن لن يستمر هذا طويلا ان شاء الله
وشكراً مُقدماً ..~
يجب ان يكون هنالك خطأ املائي :تعجب:
توجد* أصلاً * كتبت بطريقة غريبه أخشى انها كُتبت مثل الـ لات ان كنت تذكر D:
كنت في حينها أقصد من أصبحوا بعد ذلك .. الحزب السلفي الديموقراطي !
وبما أنهم أصبحوا نسخة أخرى من الإخوان الدبموقراطيين , فدخولهم السياسة كانت نتيجته الوحيدة مزاحمة الإخوان وفتح مجال للعلمانيين عن طريق منع الإخوان من الحصول على الأغلبية .. ثم بعد ذلك تباهوا بـ أنهم الحزب المنسوب للإسلام والوحيد الذي أعلن بـ أنه لن يدعم للرئاسة إلا مُرشحاً إسلامياً .. ثم كان هو أول حزب منسوب للإسلام يدعم مرشح أعلن من البداية أنه ليس مرشحاً إسلامياً .. وبالكاد وافق على أن يصفوه بـ الإسلامي شرط أن يتبعوها بـ كلمة .. منفتح !!
قبل أن أتكلم عن نظرية الشيخ رفاعي سرور .. وبما أنه ربما سيكون لديك الوقت قريباً .. فأنا سأضع عناوين .. وأنت عليك وضع أسماء حركات أو تيارات سلفية تمثل هذه العناوين من ارض الواقع .. ثم أسماء رموز لها ..
السلفية الديموقراطية : ؟
السلفية الإخوانية : ؟
السلفية السعيدة : ؟
السلفية الغاضبة : ؟
السلفية المتراجعة : ؟
السلفية المنعزلة : ؟
ثم سؤال : أين موضع الشيخ حازم من الذي في الأعلى ؟
إرسال تعليق